الأحد، 11 أبريل 2010



مميزات التعليم
الإلكتروني :



يمتاز التعليم الإلكتروني بمزايا عديدة جعلت له في قلوب التربويين مكانة هامة ، ويحدد (العويد والحامد ، 1424هـ) ، و( المبيريك ، 1423هـ ) ، و( الراشد ، 1424هـ) ، و(النملة ، 1424هـ)، و( عبدالمنعم ، 2003م ) ، و(الحجي، 1423هـ،48-57) ، و(الغراب ، 2003م،26-32) هذه المزايا بما يلي :
· استخدام العديد من مساعدات التعليم والوسائل التعليمية والتي قد لا تتوافر لدى العديد من المتعلمين من الوسائل السمعية والبصرية.
· التقييم الفوري والسريع والتعرف على النتائج وتصحيح الأخطاء.
· مراعاة الفروق الفردية لكل متعلم نتيجة لتحقيق الذاتية في الاستخدام.
· تعدد مصادر المعرفة نتيجة الاتصال بالمواقع المختلفة على الشبكة العالمية للمعلومات .
· أن الطالب يتعلم ويخطئ في جو من الخصوصية ، كما أنه يمكنه تخطي بعض المراحل التي يراها سهلة أو غير مناسبة.
· توسيع نطاق التعليم وتوسيع فرص القبول المرتبطة بمحدودية الأماكن الدراسية.
· التمكن من تدريب وتعليم العاملين وتأهيلهم دون الحاجة إلى ترك أعمالهم ، إضافة إلى تعليم ربات البيوت مما يسهم في رفع نسبة المتعلمين والقضاء على الأمية.
· المرونة حيث يسهل تعديل وتحديث المحتوى التعليمي أو التدريبي .
· الاعتمادية حيث إن وسيلة إيصال التعليم متوافرة دائماً بدون انقطاع وبمستوى عالٍ من الجودة .
· القدرة على تحديد مستوى المتعلم وإيصال المحتوى المناسب بدون التقيد بالمتعلمين الآخرين ، بالإضافة إلى سهولة التعرف على المراحل السابقة التي اجتازها المتعلم .
· تغيير دور المعلم من الملقي والملقن والمصدر الوحيد للمعلومات إلى دور الموجه والمشرف.
· سرعة تطوير وتغيير المناهج والبرامج على "الشبكة العالمية للمعلومات؛ بما يواكب خطط المؤسسات التعليمية ومتطلبات العصر دون تكاليف إضافية باهظة، كما هو الحال في تطوير البرامج على أقراص الليزر مثلاً.
· تخطي جميع العقبات التي تحول دون وصول المادة العلمية ( المناهج، والمراجع،...إلخ ) إلى الطلاب في الأماكن النائية ، بل ويتجاوز ذلك إلى خارج حدود الدول.
· يشكل التعليم الإلكتروني حلاً يتسابق التربويون فيه لرأب الصدع الذي أحدثه التعليم من بعد والأخذ بما يمكن الأخذ به من التعليم المباشر .
· تحسين وإثراء مستوى التعليم وتنمية القدرات الفكرية .



المراجع:




ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق